ليوم قد ملت الحسناء لعبتها .....
الآن فضلت الحسناء وحدتها ....
ماذا أقول لقلبي وهو يلعنني ....
أذقته الذل كي تختال عزتها ....
صيرت من نبضه درعا يحصنها ....
و شدت من دمه المسفوك قلعتها ....
ماذا أقول لقلبي وهو يصرخ بي ....
لا لن أكون مع الأيام لعبتها ....
لا لن يكون فؤادي لعبة أبدا ....
ولن أخلد في جنبيه قصتها ...
أنا الملوم لأني صغت من قلمي ...
خمسين ثوبا سترن اليوم عورتها ...
أنا الملوم لأني بعت مملكتي ...
بخسا لشحاذة ... و الغدر سلعتها ...
أنا الملوم لأني عشت أحسبها ...
فوق السحاب .... وبين الطين خطوتها ...
أنت الخيانة والتكذيب غلفها ...
والخسة الآن قد أهدتك بردتها ....
غدا ستدرين أن الغدر مرتجع ....
على التي وهبت ... للعهر عفتها ...
حاولت حفظك في عيني و أدمعها ...
سحقا لعيني إذا ما صرت درتها ....
ظلي بصمتك واختالي بقسوته ....
أنت الهراء ... ودنيانا وخستها ....
أنا الذي ألبستك الحسن أجمعه ...
يا أقبح الغيد إن فاضت قباحتها ...
غدا ستدرين أن الحب مرتبة ...
لا ترتضى لخساس الناس عزتها .....
ظلي على عتبات ( الشات ) ساجدة ....
هذا الملاذ لمن شاخت نضارتها ....
لابد ألا يرى الشمطاء عاشقها ...
يكفيه من نتن بور الأرض ريحتها ....
والله أضحك من سفهي ومن ندمي ...
أهديتها النجم و الأحجار منيتها ....
يا طينة الغدر ظلي في أسافلها ...
روحي تعالت ... وإن لوثت جنتها ..
الآن فضلت الحسناء وحدتها ....
ماذا أقول لقلبي وهو يلعنني ....
أذقته الذل كي تختال عزتها ....
صيرت من نبضه درعا يحصنها ....
و شدت من دمه المسفوك قلعتها ....
ماذا أقول لقلبي وهو يصرخ بي ....
لا لن أكون مع الأيام لعبتها ....
لا لن يكون فؤادي لعبة أبدا ....
ولن أخلد في جنبيه قصتها ...
أنا الملوم لأني صغت من قلمي ...
خمسين ثوبا سترن اليوم عورتها ...
أنا الملوم لأني بعت مملكتي ...
بخسا لشحاذة ... و الغدر سلعتها ...
أنا الملوم لأني عشت أحسبها ...
فوق السحاب .... وبين الطين خطوتها ...
أنت الخيانة والتكذيب غلفها ...
والخسة الآن قد أهدتك بردتها ....
غدا ستدرين أن الغدر مرتجع ....
على التي وهبت ... للعهر عفتها ...
حاولت حفظك في عيني و أدمعها ...
سحقا لعيني إذا ما صرت درتها ....
ظلي بصمتك واختالي بقسوته ....
أنت الهراء ... ودنيانا وخستها ....
أنا الذي ألبستك الحسن أجمعه ...
يا أقبح الغيد إن فاضت قباحتها ...
غدا ستدرين أن الحب مرتبة ...
لا ترتضى لخساس الناس عزتها .....
ظلي على عتبات ( الشات ) ساجدة ....
هذا الملاذ لمن شاخت نضارتها ....
لابد ألا يرى الشمطاء عاشقها ...
يكفيه من نتن بور الأرض ريحتها ....
والله أضحك من سفهي ومن ندمي ...
أهديتها النجم و الأحجار منيتها ....
يا طينة الغدر ظلي في أسافلها ...
روحي تعالت ... وإن لوثت جنتها ..